(٢) وقرأ الباقون بإسكان الدال (ينظر: التيسير/ ٨١، والإرشاد/ ٢٤٤، والنشر ٢/ ٢٢٨). (٣) ينظر: التبصرة/ ١٦١، والتيسير/ ٨١، ١٧٩، والإقناع ٢/ ٦٠٩، والنشر ٢/ ٢٢٨ وجاء في كتاب (معاني النحو) ١/ ٢٠٢: (قال ابن عطية: سبيل الواجبات الإتيان بالمصدر مرفوعا وسبيل المندوبات الإتيان بالمصدر منصوبا، فعلى قراءة الرفع تكون الوصية واجبة على قراءة النصب تكون مندوبة). (٤) قراءة الرفع بالعطف على (يقرض) والتقدير: فهو يضاعفه، وقراءة النصب لأنه جواب الاستفهام. (ينظر: معاني القرآن ١/ ١٥٧، وحجة القراءات/ ١٣٩، ومنثور الفوائد/ ٦٣). (٥) ينظر: بحر العلوم ١/ ٦٧١، والتيسير/ ٨١، والإرشاد/ ٢٤٥، والنشر ٢/ ٢٢٨، والإتحاف/ ١٥٩، والتشديد أو التضعيف في الفعل يفيد التكرير والزيادة ومجيئه للتكثير هو الغالب كما قال الزمخشريّ وغيره، أما التخفيف فعلى قولهم إنّ أمر الله تعالى أسرع من تكرير الفعل، وقال الكسائيّ: المعنى فيهما واحد (ينظر: حجة القراءات/ ١٣٩، والمفصل/ ٢٨١،