(٢) النوادر لأبى زيد: ٢٤٣، واللسان: (عيم). (٣) النوادر لأبى زيد: ٢٤٣، وتهذيب اللغة: ٨/ ٢١٦. قال: «والغيمة العطش». وفى النوادر قال أبو الحسن الأخفش فيما علقه على النوادر: «هكذا الصواب» غيمها «بالغين وليس هذا موضع العيم والعيمة إنما العيمة شهوة اللّبن». (٤) تهذيب اللغة: ١٢/ ٣٠٧. (٥) جاء فى اللّسان: (نجر) النّجر- بالتّحريك: عطش يصيب الإبل والغنم عن أكل الحبّة فلا تكاد تروى من الماء .. ثم نقل عن التهذيب عن يعقوب: وقد يصيب الإنسان. ومنه شهر ناجر وكل شهر فى صميم الحرّ فاسمه ناجر وانظر أسماء الأيام والليالى والشهور للفراء: ٤٩. (٦) اللسان: (لهب) قال: واللهاب، واللهبان واللهبة بالتسكين: العطش. (٧) ديوان عمر بن أبى ربيعة: ٩٤. والأول منها فى مجاز القرآن: ١/ ٣٣، ومعانى القرآن للفراء: ٢/ ١٩٤، والطبرى: ١٦/ ١٤٦. وتفسير القرطبى: ١١/ ٢٥٤.