للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[كون غالب الخلق يطلبون حاجاتهم من غيرهم وإن حصل الضرر للمطلوب]

قال رحمه الله تعالى: [الوجه السابع: أن غالب الخلق يطلبون إدراك حاجاتهم بك، وإن كان ذلك ضرراً عليك، فإن صاحب الحاجة أعمى لا يعرف إلا قضاءها].

<<  <  ج: ص:  >  >>