(١) رواه مسلم رقم (١٤٥) في الإيمان: باب بيان أن الإسلام بدأ غريبًا، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، " وطوبى": (فُعْلَى من الطيب: أي فرحة، وقرة عين، أو سرور وغبطة، أو الجنة، أو شجرة في الجنة) اهـ. من " فيض القدير" (٢/٣٢١) . (٢) أخرجه من حديث عبد الرحمن بن سنة رضي الله عنه عبد الله بن أحمد في زوائده، (٤/٧٣-٧٤) ، وذكره الهيثمي في " مجمع الزوائد" وقال: (رواه عبد الله، والطبراني، وفيه إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، وهو متروك) اهـ. (٧/٢٧٨) ، وله شواهد عن عدة من الصحابة رضي الله عنهم، انظر: "الغرباء" للآجري تحقيق بدر البدر ص (١٥-٢٦) . (٣) أخرجه الإمام أحمد (٣/٧١) ، وابن جرير (١٣/١٤٩) ، وابن حبان (٢٦٢٥- موارد) ، والخطيب في "تاريخه" (٤ لم ٩١) ، والآجري في الغرباء! ص (١٦) وفيه ضعف، ورواه من طريق أخرى الترمذي (٢/١٠٤) ، وقال: "حسن صحيح"، وانظر: "السلسلة الصحيحة" رقم (١٢٧٣) . (٤) أخرجه الإمام أحمد (٢/١٧٧، ٢٢٢) ، وابن المبارك في " الزهد" (٧٧٥) ، والآجري في " الغرباء، ص (٢٣) ، وقال الهيثمي في " مجمع الزوائد": (وفيه ابن لهيعة، وفيه ضعف) اهـ. (٧ /٢٧٨) ورواه الطبراني بأسانيد قال الهيثمي: (رجال أحدها =