في ذلك على الحافظ ابن حجر، الا اذا تعارضت أقواله في التجريح والتعديل، فآخذ من غيره مبينا حال ذلك الراوي أكثر فأكثر.
واذا كان في السند راو متروك، أو ضعيف، أقول: في هذا السند فلان، وهو متروك أو ضعيف -، فاذا كانت له متابعات، أو شواهد، بينت ذلك، واكتفيت بهذا عن الحكم على الحديث من ناحية السند.
أما اذا كان في الحديث انقطاع بينت ذلك حسب اطلاعي وجهدي.
* بينت مواضع الآيات الواردة في النص بذكر السورة، ورقم الآية فيها * عرفت بالأماكن التي تحتاج الى تعريف، مع قلة ذلك في النص.
* شرحت المفردات الغريبة اللفظ، معتمدا في ذلك في الغالب على النهاية في غريب الحديث، أو لسان العرب، أو القاموس المحيط، وغير ذلك.
* بينت عند أول ترجمة الراوي للحديث من خرج له من الكتب مستعملا في ذلك منهج الحافظ ابن حجر في كتابيه: تقريب التهذيب، وثيب التهذيب، جاعلا ذلك بين معقوفتين هكذا [ع]، أو غير ذالت، مما سأبينه في شرح الرموز المستعملة.
* وقد استعملت بعض الألفاظ، من ذلك: أخرجه البخاري (انظر الفتح) أعني أنه أخرجه البخاري في شرح فتح الباري، (والتقريب) أعني به تقريب التهذيب، (والتهذيب) أعني به تهذيب التهذيب، (والفتح الرباني) أعني به ترتيب مسند أحمد للساعاتي.