(٢) ن، م، س: فِيهِمُ الْمُنَافِقُونَ.(٣) ن، م، س: أَنْ يَرْتَدَّ.(٤) تَفْسِيرُ الطَّبَرِيِّ: قَالَ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ.(٥) ب: فِي دِينِهِمْ.(٦) انْظُرْ: تَفْسِيرَ الطَّبَرِيِّ ١٠/٤١١ - ٤١٣(٧) انْظُرْ تَفْسِيرَ الطَّبَرِيِّ ١٠/٤١٧ - ٤١٨.(٨) انْظُرْ: تَفْسِيرَ الطَّبَرِيِّ ١٠/٤١٦ - ٤١٧(٩) تَفْسِيرُ الطَّبَرِيِّ ١٠/٤١٩(١٠) تَفْسِيرُ الطَّبَرِيِّ ١٠ ت ٤١٩(١١) ن، م، س: مَا كَانَ عِنْدِي الْقَوْلُ إِلَّا قَوْلَ.(١٢) تَفْسِيرَ الطَّبَرِيِّ ١٠/٤١٩ " وَلَوْلَا الْخَبَرُ الَّذِي رُوِيَ فِي ذَلِكَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْخَبَرِ الَّذِي رُوِيَ عَنْهُ: مَا كَانَ الْقَوْلُ عِنْدِي فِي ذَلِكَ إِلَّا قَوْلَ مَنْ قَالَ: هُمْ أَبُو بَكْرٍ وَأَصْحَابُهُ ".(١٣) تَفْسِيرُ الطَّبَرِيِّ ١٠/٤٢٠ " وَقِيلَ لَهُ: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى ذَكَرَهُ لَمْ يَعِدِ الْمُؤْمِنِينَ أَنْ يُبَدِّلَهُمْ بِالْمُرْتَدِّينَ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ خَيْرًا مِنَ الْمُرْتَدِّينَ لِقِتَالِ الْمُرْتَدِّينَ، وَإِنَّمَا أَخْبَرَ أَنَّهُ سَيَأْتِيهِمْ بِخَيْرٍ مِنْهُمْ بَدَلًا مِنْهُمْ، فَقَدْ فَعَلَ ذَلِكَ بِهِمْ قَرِيبًا غَيْرَ بَعِيدٍ، فَجَاءَ بِهِمْ عَلَى عَهْدِ عُمَرَ. . . س، ب: لَمَّا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute