(٢) الْحَدِيثُ - مَعَ اخْتِلَافٍ فِي الْأَلْفَاظِ - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي: الْبُخَارِيِّ ٥ (كِتَابُ أَصْحَابِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا) ، مُسْلِمٍ ٤/١٩٦٧ - ١٩٦٨ (كِتَابُ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ، بَابُ تَحْرِيمِ سَبِّ الصَّحَابَةِ. .) ; سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ ٤/٢٩٧ - ٢٩٨ (كِتَابُ السُّنَّةِ، بَابٌ فِي النَّهْيِ عَنْ سَبِّ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) ; سُنَنِ التِّرْمِذِيِّ ٥/٣٥٧ - ٣٥٨ (كِتَابُ الْمَنَاقِبِ، بَابٌ فِي مَنْ سَبَّ أَصْحَابَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) ; الْمُسْنَدِ (ط. الْحَلَبِيِّ) ٣/١١، ٥٤، ٦٣، ٦٤ ; سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ ١/٥٧ (الْمُقَدِّمَةُ، بَابُ فَضْلِ أَهْلِ بَدْرٍ) وَفِي اللِّسَانِ: " الْمُدُّ ضَرْبٌ مِنَ الْمَكَايِيلِ وَهُوَ رُبُعُ صَاعٍ ; وَهُوَ قَدْرُ مُدِّ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَالصَّاعُ خَمْسَةُ أَرْطَالٍ. وَقَالَ النَّوَوِيُّ (شَرْحُ مُسْلِمٍ ١٦/٩٣) : " وَقَالَ أَهْلُ اللُّغَةِ: النَّصِيفُ النِّصْفُ. . . وَمَعْنَاهُ: لَوْ أَنْفَقَ أَحَدُكُمْ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا بَلَغَ ثَوَابُهُ فِي ذَلِكَ ثَوَابَ نَفَقَةِ أَحَدِ أَصْحَابِي مُدًّا وَلَا نِصْفَ مُدٍّ(٣) رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: زِيَادَةٌ فِي (أ) ، (ب)(٤) ن: لَوْ أَنْفَقَ أَحَدُكُمْ(٥) ذَهَبًا: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) .(٦) الْحَدِيثُ فِي مُسْلِمٍ ٤/١٩٦٧، وَهُوَ فِي سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ ١/٥٧(٧) ابْنِ عَبْدِ اللَّهِ: زِيَادَةٌ فِي (أ) ، (ب) .(٨) ن: أَصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ ; م: أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute