(٢) أ، ب: مِنَ الرَّافِضَةِ.(٣) أَبُو جَعْفَرِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ بْنِ أَبِي طَرِيفَةَ الْبَجَلِيُّ الْكُوفِيُّ الْأَحْوَلُ، وَيَعْرِفُ بِشَيْطَانِ الطَّاقِ، وَيُسَمِّيهِ الشِّيعَةُ بِمُؤْمِنَ الطَّاقِ. قَالَ النَّجَاشِيُّ: " رَوَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَأَبِي جَعْفَرٍ (الْبَاقِرِ) وَأَبِي عَبْدِ اللَّهِ (جَعْفَرٍ الصَّادِقِ) عَلَيْهِمُ السَّلَامُ. . وَكَانَ دُكَّانُهُ فِي طَاقِ الْمَحَامِلِ بِالْكُوفَةِ فَيُرْجَعُ إِلَيْهِ فِي النَّقْدِ فَيَرُدُّ رَدًّا يَخْرُجُ كَمَا يَقُولُ فَيُقَالُ: شَيْطَانُ الطَّاقِ ". وَيَعْتَرِفُ النَّجَاشِيُّ وَغَيْرُهُ بِأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ بِالرَّجْعَةِ، وَتُوَفِّيَ حَوَالَيْ ١٦٠. انْظُرْ عَنْهُ وَعَنْ مَذْهَبِهِ الرِّجَالَ لِلنَّجَاشِيِّ، ص [٠ - ٩] ٤٩ - ٢٥٠ ; فِرَقَ الشِّيعَةِ لِلنُّوبَخْتِيِّ، ص ١٠٠ ; الْخُطَطَ لِلْمَقَرِّيزِيِّ ٢/٣٤٨، ٣٥٣ ; لِسَانَ الْمِيزَانِ ٥/٣٠٠ - ٣٠١ ; الْمِلَلَ وَالنِّحَلَ ١/١٦٦ - ١٦٨ ; أَعْيَانَ الشِّيعَةِ ٤٦/١٦٢ ; الْفِهْرِسْتَ لِلطُّوسِيِّ، ص [٠ - ٩] ٥٧ - ١٥٨ ; رِجَالَ الطُّوسِيِّ، ص [٠ - ٩] ٠٢ - ٣٠٣، ٣٥٩ - ٣٦٠ ; مَعَالِمَ الْعُلَمَاءِ لِابْنِ شَهْرَاشُوبَ (ط. النَّجَفِ، ١٣٨٠/١٩٦١) ص [٠ - ٩] ٥ ; الْفِهْرِسْتَ لِابْنِ النَّدِيمِ ص [٠ - ٩] ٧٦، الرِّجَالَ لِلْكَشِّيِّ، ص [٠ - ٩] ٢٢ - ١٢٦ ; الْأَعْلَامَ لِلزِّرِكْلِيِّ ٧/١٥٤.(٤) ن، م: وَلَكِنْ.(٥) ن، م: يُرِيدَهَا وَيُقَدِّرَهَا.(٦) وَيُشَيِّئَهُ: كَذَا فِي أ، ب.، وَفِي ن، م: يُنْشِئَهُ، الْمَقَالَاتِ: يُثْبِتَهُ (وَانْظُرْ ط. رَيْتَرْ ١٠/٣٧ ت [٠ - ٩] ) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute