للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَفْعَالِ الْعِبَادِ " لِلْبُخَارِيِّ (١) وَكِتَابُ " التَّوْحِيدِ " لِأَبِي بَكْرِ بْنِ خُزَيْمَةَ (٢) ، وَكِتَابُ " السُّنَّةِ " لِأَبِي الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيِّ (٣) ، وَلِأَبِي الشَّيْخِ الْأَصْبَهَانِيِّ (٤) ، وَلِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَنْدَهْ (٥) ، " وَالْأَسْمَاءُ وَالصِّفَاتُ " لِأَبِي بَكْرٍ الْبَيْهَقِيِّ (٦)


(١) طُبِعَ كِتَابُ " خَلْقِ أَفْعَالِ الْعِبَادِ " لِلْبُخَارِيِّ بِدِهْلَى سَنَةَ ١٣٠٦. وَقَدْ أَشَارَ إِلَيْهِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ مِنْ قَبْلُ ٢/٢٥٣، وَمِنْهُ نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ فِي مَكْتَبَةِ عَاشِر رَئِيس رَقْمُ ١٣٩ ذَكَرَهَا بُرُوكِلْمَان ٣/١٧٩. وَقَدْ طُبِعَ الْكِتَابُ ضِمْنَ مَجْمُوعَةِ " عَقَائِدِ السَّلَفِ " السَّالِفَةِ الذِّكْرِ.
(٢) أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ صَالِحِ بْنِ بَكْرٍ السُّلَمِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ إِمَامُ نَيْسَابُورَ فِي عَصْرِهِ، وَلَقَّبَهُ السُّبْكِيُّ بِإِمَامِ الْأَئِمَّةِ، حَدَّثَ عَنْهُ الشَّيْخَانِ خَارِجَ صَحِيحِهِمَا، وُلِدَ سَنَةَ ٢٢٣ وَتُوُفِّيَ سَنَةَ ٣١١. تَرْجَمَتُهُ فِي: تَذْكِرَةِ الْحُفَّاظِ ٢/٧٢٠ - ٧٣١ ; طَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ ٣/١٠٩ - ١١٩ ; الْأَعْلَامِ ٦/٢٣٥. وَقَدْ طُبِعَ كِتَابُ " التَّوْحِيدِ وَإِثْبَاتِ صِفَاتِ الرَّبِّ عَزَّ وَجَلَّ " بِالْمَطْبَعَةِ الْمُنِيرِيَّةِ، الْقَاهِرَةِ، ١٣٥٣.
(٣) أَبُو الْقَاسِمِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ بْنِ مَطِيرٍ اللَّخْمِيُّ الطَّبَرَانِيُّ (مَنْسُوبٌ إِلَى طَبَرِيَةِ الشَّامِ) ، مِنْ كِبَارِ الْمُحَدِّثِينَ، وُلِدَ سَنَةَ ٢٦٠ وَتُوُفِّيَ بِأَصْبَهَانَ سَنَةَ ٣٦٠. انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ فِي: وَفَيَاتِ الْأَعْيَانِ ٢/١٤١ ; مَنَاقِبِ الْإِمَامِ أَحْمَدَ لِابْنِ الْجَوْزِيِّ، (ط. الْخَانْجِيِّ) ص ٦١٩ ; الْأَعْلَامِ ٣/١٨١ ; سِزْكِين م [٠ - ٩] ; ج [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٩٣ - ٣٩٦. وَلَمْ أَجِدْ ذِكْرًا لِكِتَابِهِ الَّذِي أَشَارَ إِلَيْهِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ ضِمْنَ مَا ذَكَرَ مِنْ كُتُبِهِ وَكُتُبِ الْمُعَلِّقِ مُسْتَجِي زَادَهْ فَوْقَ عِبَارَةِ " وَكِتَابُ السُّنَّةِ " مَا يَلِي: " وَعِنْدِي - لِلَّهِ الْحَمْدُ - هَذَا الْكِتَابُ وَطَالَعْتُهُ كِرَارًا مِرَارًا "
(٤) أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حَيَّانَ الْمَعْرُوفُ بِأَبِي الشَّيْخِ الْأَنْصَارِيِّ الْأَصْبَهَانِيِّ، كَانَ مِنَ الْمُكْثِرِينَ، وُلِدَ سَنَةَ ٢٧٤ وَتُوُفِّيَ سَنَةَ ٣٩٦. انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ فِي: تَذْكِرَةِ الْحُفَّاظِ ٣/٩٤٥ - ٩٤٧ ; شَذَرَاتِ الذَّهَبِ ٣ ; اللُّبَابِ لِابْنِ الْأَثِيرِ ١ ; الْأَعْلَامِ ٤/٢٦٤ وَذَكَرَهُ بُرُوكِلْمَان ٣/٢٢٦ - ٢٢٧. وَسِزْكِين م [٠ - ٩] ، ج [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٠٤ - ٤٠٦ وَلَمْ يَذْكُرَا كِتَابَهُ " السُّنَّةَ " وَكَتَبَ مُسْتَجِي زَادَهْ فَوْقَ اسْمِ كِتَابِهِ: " وَعِنْدِي هَذَا الْكِتَابُ وَطَالَعْتُهُ "
(٥) سَبَقَتْ تَرْجَمَةُ ابْنِ مَنْدَهْ (مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمَّدٍ) ١/٤٢٥. وَتَرْجَمَ لَهُ بُرُوكِلْمَان ٣/٢٢٨ - ٢٢٩ وَسِزْكِين م [٠ - ٩] ، ج [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٣٨ - ٤٤٠ وَلَكِنَّهُمَا لَمْ يَذْكُرَا كِتَابَهُ هَذَا.
(٦) أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَيْهَقِيُّ الشَّافِعِيُّ، شَيْخُ خُرَاسَانَ وَمِنْ أَئِمَّةِ الْمُحَدِّثِينَ. وُلِدَ سَنَةَ ٤٥٨. انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ فِي: طَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ ٤ - ١٦ ; شَذَرَاتِ الذَّهَبِ ٣/٣٠٤ - ٣٠٥ ; الْأَعْلَامِ ١/١١٣. وَقَدْ طُبِعَ كِتَابُهُ " الْأَسْمَاءُ وَالصِّفَاتُ " (بِتَحْقِيقِ مُحَمَّد زَاهِد الْكَوْثَرِيِّ) ، الْقَاهِرَةِ، ١٣٥٨

<<  <  ج: ص:  >  >>