للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَ " السُّنَّةُ " لِأَبِي ذَرٍّ الْهَرَوِيِّ (١) \ ٦٥.، وَ " الْإِبَانَةُ " لِابْنِ بَطَّةَ (٢) .، وَ " شَرْحُ أُصُولِ السُّنَّةِ " لِأَبِي الْقَاسِمِ اللَّالْكَائِيِّ (٣) .، وَ " السُّنَّةُ " لِأَبِي حَفْصِ بْنِ شَاهِينَ (٤) .، وَ " أُصُولُ السُّنَّةِ " لِأَبِي عُمَرَ


(١) أَبُو ذَرٍّ عَبْدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْهَرَوِيُّ الْمَالِكِيُّ الْحَافِظُ الثِّقَةُ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ٤٣٤. تَرْجَمَتُهُ فِي: شَذَرَاتِ الذَّهَبِ ٣/٢٥٤ ; تَبْيِينِ كَذِبِ الْمُفْتَرِي ٢٥٥ - ٢٥٦ ; الْأَعْلَامِ ٤/٤١. وَذَكَرَ الزِّرِكْلِيُّ مِنْ كُتُبِهِ " السُّنَّةَ وَالصِّفَاتِ " وَذَكَرَهُ عُمَر كَحَالَة فِي مُعْجَمِ الْمُؤَلِّفِينَ ٥
(٢) سَبَقَتْ تَرْجَمَةُ ابْنِ بَطَّةَ وَالْكَلَامُ عَنْ كِتَابَيْهِ " الْإِبَانَةِ الْكُبْرَى " وَ " الْإِبَانَةِ الصُّغْرَى " ١/٦١، ٢/٢٢ - ٢٣. وَكَتَبَ مُسْتَجِي زَادَهْ فَوْقَ اسْمِ كِتَابِهِ: " وَعِنْدِي هَذَا الْكِتَابُ وَطَالَعْتُ أَكْثَرَ مَوَاضِيعَهُ وَهُوَ كِتَابٌ جَلِيلٌ ". وَانْظُرْ: سِزْكِين، م [٠ - ٩] ، ج [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٣٩ - ٢٤٠.، وَقَبْلَهُ " الشَّرِيعَةُ " لِأَبِي بَكْرٍ الْآجُرِّيِّ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَغْدَادِيُّ الْآجُرِّيُّ، الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ الْقُدْوَةُ، تُوُفِّي بِمَكَّةَ سَنَةَ ٣٦٠. تَرْجَمَتُهُ فِي: تَذْكِرَةِ الْحُفَّاظِ ٣/٩٣٦ ; وَفَيَاتِ الْأَعْيَانِ ٣/٤١٩ ; طَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ ٣/١٤٩ ; شَذَرَاتِ الذَّهَبِ ٣/٣٥ ; تَارِيخِ بَغْدَادَ ٢/٢٠٣ ; سِزْكِين، م [٠ - ٩] ، ج [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٨٩ - ٣٩٢ ; الْأَعْلَامِ ٦/٣٢٨. وَنُشِرَ كِتَابُ " الشَّرِيعَةِ " بِتَحْقِيقِ مُحَمَّد حَامِد الْفِقِي ١٣٦٩/١٩٥٠، وَمِنْهُ نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ فِي آصْفِيَّةَ رَقْمُ ٣٧٧ (ذَكَرَهَا بُرُوكِلْمَان ٣/٢٠٩)
(٣) هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مَنْصُورٍ الطَّبَرِيُّ الرَّازِيُّ، أَبُو الْقَاسِمِ اللَّالْكَائِيُّ، الْفَقِيهُ الشَّافِعِيُّ الْمُحَدِّثُ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ٤١٨. تَرْجَمَتُهُ فِي: تَذْكِرَةِ الْحُفَّاظِ ٣/١٠٨٥ - ١٠٨٧ ; شَذَرَاتِ الذَّهَبِ ٣/٢١١ ; الْأَعْلَامِ ٩/٥٧. ذَكَرَ لَهُ بُرُوكِلْمَان ٣/٣٠٥ - ٣٠٦ كِتَابَيْنِ: " حُجَجَ أُصُولِ اعْتِقَادِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ " وَمِنْهُ نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ بِلِيبْزِج رَقْمُ ١، ٣١٨ ; " شَرْحَ أُصُولِ اعْتِقَادِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَإِجْمَاعِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَالْمُخَالِفِينَ لَهُمْ مِنْ عُلَمَاءِ الْأُمَّةِ " وَمِنْهُ نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ بِالظَّاهِرِيَّةِ رَقْمُ ٣، ١٢٤، ٣٧. ذَكَرَهُ سِزْكِين م [٠ - ٩] ، ج [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ١١ - ٢١٢. وَقَدْ طُبِعَ قِسْمٌ مِنَ الْكِتَابِ بِتَحْقِيقِ الدُّكْتُورِ أَحْمَد سَعْد حَمْدَان، مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ، ١٤٠٢ (وَانْظُرْ مُقَدِّمَةَ التَّحْقِيقِ)
(٤) سَبَقَتْ تَرْجَمَتُهُ ١/٢٣. وَفِي فِهْرِسِ الْمَخْطُوطَاتِ الْمُصَوَّرَةِ بِالْجَامِعَةِ الْعَرَبِيَّةِ ١/١٣٦ - ١٣٧ أَنَّهُ تُوجَدُ نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ مِنَ الْجُزْءَيْنِ ٢٠، ١٩ مِنْ كِتَابِهِ " اللَّطِيفِ لِشَرْحِ مَذَاهِبِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَمَعْرِفَةِ شَرَائِعِ السُّنَنِ " فِي الظَّاهِرِيَّةِ بِرَقْمِ ١٦٤/٥٦ حَدِيث، ١٤٦ حَدِيث. وَانْظُرْ: سِزْكِين م [٠ - ٩] ، ج [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٢٦

<<  <  ج: ص:  >  >>