(٢) انظر: دراسات لأسلوب القرآن، محمد عبد الخالق عضيمة (٢/ ١٤٣). (٣) للاطلاع على المزيد من الردود على الشبهات المتعلقة بالنحو وغيره أدعو القارئ لمراجعة الموسوعة القيمة التي أعدتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في مصر بإشراف الدكتور محمود حمدي زقزوق. (٤) الإنصاف في مسائل الخلاف (٢/ ٦٥٣)، حين أراد النحوي اللغوي ابن الأنباري الاستشهاد للقاعدة لم يجد لها شاهداً أفضل من القرآن الكريم، فبدأ به، وثنَّى بشاهد من أشعار العرب، فالقرآن ذروة ما قرأه العربي، وبه يحتج لصحة أسلوبه وسلامة لغته. (٥) أي كن عزباً. (٦) لسان العرب (١/ ٧٥٨)، وانظر الصحاح للجوهري (٦/ ٢٢١١)، وشرح شذور الذهب (١/ ٢٠٧). (٧) فقه اللغة، الثعالبي، ص (٢١٤). (٨) النكت في القرآن الكريم، ص (٤٥٨)، وتاج العروس (٤٠/ ٣٦٤).