عند كابرس أحضره متى جئت، والكتب أيضاً لاسيما الرقوق .... سلم على ريسكا وأكيلا وبيت أنيسي فورس، اراستس بقي في كورنثوس، وأما تروفيمس فتركته في ميليتس مريضاً، بادر أن تجيء قبل الشتاء ... " (تيموثاوس (٢) ٤/ ١٣ - ٢١)، فمثل هذا الإنشاء والمعاني الإنسانية لا تجده في القرآن العظيم.
وفي مقابله يمكننا من خلال تفحص النص القرآني الوقوف على عشرات الشواهد التي تثبت أن هذا القرآن ليس من إنشاء محمد - صلى الله عليه وسلم - ولا تأليفه، بل هو كلام الله تبارك وتعالى المنزل عليه - صلى الله عليه وسلم -.
وفي هذا الصدد نقف مع أربعة أنواع من الآيات الدالة على ذلك، وهي: