وفيه تحدَّثتُ عن الرسول - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من حيث هو معلم ومربّ، وبيَّنتُ موقفه - عَلَيْهِ الصَلاَةُ وَالسَّلاَمُ - من العلم، ومنهجه في التبليغ، وتعليم أصحابه - رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ -، وكيف كان الصحابة يتلقون السُنَّة عنه - عَلَيْهِ الصَلاَةُ وَالسَّلاَمُ -.
الباب الثاني: السُنَّة في عصر الصحابة والتابعين، وفيه فصلان: