للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

دعا إبراهيم -عليه السلام- قومه إلى الله؛ ليضع الدين في موضعه، وحاول أن يقود الناس إلى الله بمنهج الله؛ ليستقيم أمر الحياة، ويتحقق التوازن الطبيعي للأمور, في إخضاع المخلوق للخالق، وصرف النعمة في طلب المنعم، وليستمر العبد الضعيف في إمرة سيده العظيم، صاحب الفضل العميم.

وكان ما كان مع إبراهيم -عليه السلام- وهو ما سنؤرخ له في النقاط التالية.

<<  <   >  >>