للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٦ - الدعاء بتلف مال مَنْ كان ماله سبب طغيانه وكفره وخسرانه، خصوصًا إن فضل نفسه بسببه على المؤمنين وفخر عليهم.

٧ - أن ولاية الله وعدمها إنما تتضح نتيجتها إذا انجلى الغبار وحق الجزاء ووجد العاملون أجرهم، فـ {هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا (٤٤)} أي: عاقبة ومآلا. [٣/ ٩٦٤].

• • •

<<  <   >  >>