للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

* بَشِيرُ بنُ أَبي زَيْدٍ ثَابِتِ بنِ زَيْدٍ الخَزْرَجِيُّ، أَبُوهُ أَبو زَيْدٍ، أَحَدُ السِّتَّةِ الذينَ جَمَعُوا القُرْآنَ.

* بَشِيرُ بنُ يَزِيدَ الضُّبَعِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ البَصْرَةِ، حَديثُهُ في يَوْمِ ذِي قَارٍ.

* بَشِيرُ بنُ مَعْبَدٍ أَبو بِشْرُ الأَسْلَمِيُّ، مِنْ أَصحَابِ الشَّجَرَةِ، ولَهُ حَدِيثَانِ: أَخْذُ الاشْنَانِ بِيمِينِه (١).

* بَشِيرُ بنُ عَبْدِ الله الأَنْصَارِيُّ، لا يُعْرفُ لَهُ رِوَايةٌ، قُتِلَ يَوْمَ اليَمَامَةِ.

* بَشيرُ الغِفَارِيُّ، لَهُ ذِكْرٌ في حَديثٍ أَبي هُرَيْرَةَ، حَدِيثُهُ في الشرُّودِ يُرَدُّ.

* بَشِيرُ بنُ عَقْرَبةَ الجُهَنِيُّ، وقِيلَ: بِشْرٌ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الرَّمْلَةِ، اسْتَشْهَدَ أَبُوهُ مَعَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - في بَعْضِ غَزَوَاتهِ، قالَ: مَرَّ بِي رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - وأَنا أَبْكِي فقالَ: اسْكُتْ، أَما تَرْضَى أنْ أَكُونَ أَنا أَبُوكَ وعَائِشَةُ أُمُّكَ، عَقْرَبَةُ تَقَدَّمَ في [أُحُدٍ] (٢).

* بَشِيرُ أَبو جَميلَةَ، مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ مِنْ أَنْفُسِهِم، لَهُ ذِكْرٌ في المَغَازِي.

* بَشِيرٌ الثَّقَفِيُّ غَير مَنْسُوبٍ، حَدِيثُهُ في النَّذْرِ.

* بَشيرُ بنُ زَيْدِ بنِ مَعْبَدٍ، كانَ اسْمُهُ زَحْمَ، فَسَمَّاهُ رَسُولُ الله بَشِيرًا، وَهُو ابنُ الخَصَاصِيَّةِ، مَنْسُوبٌ إلى أُمِّهِ.


= عطية بن قيس وأشياخنا يقولون: (إذا اختلفتم في قراءة ياء، وتاء، فاقرءوا على ياء، وذِكِّرُوا القرآن، فإنه مُذَكَّر، قال أبو بكر: وسمعت أشياخنا يقولون: الياء عامة، والتاء خاصة).
(١) والحديث الآخر: (من أكل من هذه البقلة يعني الثوم فلا يناجينا)، ينظر: أسد الغابة ١/ ٢٩٦.
(٢) جاء في الأصل: (واحد) وهو خطأ، وقد تقدم عقربة فيمن شهد غزوة أحدا في الورقة (٨٣ ب).