الفصل الثامن في ظهور آدم وانتشار ولده، وهو يجمع اختلاف الفلاسفة في تأليف الحيوانات واختلاف المنجّمين وسائر الناس في ذلك وذكر خلق آدم وذكر اختلاف أين خلق آدم وذكر قولهم كيف نفخ الروح في آدم وذكر سجود الملائكة لآدم وذكر قوله عزّ وجلّ وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ ٢: ٣١ [١] وذكر دخول آدم الجنّة وخروجه منها وذكر أخذ الذرّية من ظهر آدم وذكر اختلاف الناس في آدم وقصّته وذكر صورة آدم وخبر وفاته وذكر الروح والنفس والحياة واختلاف الناس فيها وفي الحواسّ من القدماء وأهل الكتاب وما جاء في القرآن من ذكرها وفي الاخبار ومناظرات الناس فيها، الفصل التاسع في ذكر الفتن والكوائن الى قيام الساعة وما ذكر من امر الآخرة، وهو يجمع القول بوجوب فناء العالم وانتهائه وذكر قول من قال من القدماء بفناء العالم وذكر قول أهل الكتاب في هذا الباب وذكر ما جاء في مدة الدنيا وكم مضى منها وكم بقي منها وذكر التأريخ من لدن آدم إلى يومنا هذا على ما وجدناه في كتب أهل الأخبار وذكر ما بقي