(٢) التفسير الكبير (٤/ ١٣٦٣/ رقم: ٧٧٣٨). (٣) اللفظ الأول أخرجه البيهقي في الأسماء والصفات (٢/ ٣٦٣ رقم: ٩٣٨) من رواية محمد ابن رافع عن أسود بن عامر، وعطف عليه اللفظ الثاني من رواية محمد بن رزق الله بن موسى عن أسود بن عامر. وهذا الحديث معلول برواية حماد بن سلمة عن غير ثابت، فإن روايته عن غير ثابت فبها شيء؛ لكونه تغير بأخرة، وإنما أخرج له مسلم روايته عن ثابت فقط. وقد تكلم الشيخ الألباني في تعليل هذا الحديث بكلام نفيس في مختصر العلوّ (رقم: ٧٩)، خلص فيه إلى أن الحديث هو نفسه الرؤيا المناميّة، وأن حمادًا اختصره، وزاد فيه بعض الرواة تلك الزيادات المنكرة. (٤) هو لَقَبُ أسود بنِ عامر. (٥) المسند (٤/ ٣٥٠ - / ٣٥١ رقم: ٢٥٨٠)، ولفظه: "رأيت ربي ﵎"، اكتفى بهذا. (٦) وروايته عند الدارَقُطْني في الرؤية (رقم: ٢٦٤)، ولفظه كالسابق. (٧) ورواية عد الدارَقُطْني في الرؤية (رقم: ٢٦٦). (٨) وروايته أخرجها البيهقي في الأسماء والصفات كما سبق.