المجروحين (٢/ ٩٥). التقريب (٢/ ١٣). وقال: عثمان بن عمير، بالتصغير، ويقال: ابن قيس، والصواب أن قيسا جد أبيه وهو عثمان بن أبى حميد أيضًا البجلى، ضعيف، واختلط وكان يدلس ويغلوا في التشيع، من السابعة، مات في حدود الخمسين ومائة/ د. ت. ق. (١) في كنى الدولابى، والمجروحين، والتهذيب زيادة ويقال: عثمان بن أبى حميد. وفى التاريخ الكبير: "عثمان بن قيس. ويقال: ابن عمير" انظر مصادر الترجمة. (٢) قال البخارى: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثنا عنه. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث منكر الحديث كان شعبة لا يرضاه، وذكر أنه حضره فروى عن شيخ فقال له شعبة كم سنك؟ قال كذا فإذا قد مات الشيخ وهو ابن سنتين. انظر مصادر الترجمة. (٣) قاله الدورى عن ابن معين. انظر التاريخ (٢/ ٣٩٥). (٤) يذكر ابن حجر: التهذيب (٧/ ١٤٦) "قال ابن عبد البر: كلهم ضعفه".