(١) الحصين: بضم الحاء المهملة، مصغرا، الاكمال (٢/ ٤٧٨). (٢) عثمان بن واقد بن محمد بن زيد بن عبد اللَّه بن عمر العمرى المدنى، نزيل البصرة، صدوق ربما وهم، من السابعة. التقريب (٢/ ١٥) ١٥٤٤ - لم أقف عليه عند غير المؤلف. (٣) محمد بن إبراهيم بن زياد الطيالسى الرازى المحدث الجوال، ضعفه أبو أحمد الحاكم وقال الدارقطنى: متروك. انظر اللسان (٥/ ٢٢). ١٥٤٥ - كنى البخارى (ص ٢٥)، الجرح (٤/ ٢/ ٣٦١)، الاكمال (٢/ ٤٧٩). (٤) الحديث أخرجه أحمد في المسند (٥/ ٢٣٩) من طريق حجين بن المثنى، ثنا عبد العزيز -يعنى ابن أبى سلمة عن زياد بن أبى زياد مولى عبد اللَّه بن عياش بن أبى ربيعة أنه بلغه عن معاذ بن جبل أنه قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "ما عمل آدمى عملا قط انجى له من عذاب اللَّه من ذكر اللَّه" وقال معاذ قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "ألا أخبركم بخير أعمالكم وازكاها عند مليككم وارفعها في درجاتكم وخير لكم من تعاطى الذهب والفضة ومن أن تلقوا عدوكم غدا فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى يا رسول اللَّه قال: "ذكر اللَّه عز وجل". وأخرجه الطبرانى في الكبير من حديث معاذ بن جبل بنحو هذا اللفظ =