(١) الحسن بن محمد بن الحنفية، ثقة فقيه، يقال: إنه أول من تكلم في الارجاء، من الثالثة. التقريب (١/ ١٧١). الطبقات الكبرى (٥/ ٣٢٨). (٢) الحق في الهامش. كتب بعده "صح أصل". (٣) أى الزهرى. (٤) انظر التهذيب (٦/ ١٦). وفى التاريخ الكبير "عن ابن عيينة حدثنا الزهرى: كان الحسن أوثقهما في أنفسنا وكان عبد اللَّه يتبع السبائية" انظر مصادر الترجمة أعلاه. (٥) يذكر ابن حجر: التهذيب (٦/ ١٦) "قال ابن عبد البر: كان أبو هاشم عالما بكثير من المذاهب والمقالات وكان عالمًا بالحدثان وفنون العلم" اهـ. (٦) الارجاء: سميت هذه الفرقة مرجئة اما لأن الارجاء هو التأخير وهؤلاء يؤخرون العمل عن النية أو القصد، واما لأن الارجاء: هو اعطاء الرجاء، وهؤلاء يقولون: =