للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٨١٧ - أبو المغيرة. عن أبى هريرة. حدث عنه زياد بن كليب التميمى (١).

١٨١٨ - أبو المغيرة الخصاف (٢). قال: سألت ابن عباس. روى عنه عاصم ابن سليمان الأحول.

١٨١٩ - أبو المغيرة، عن أبى هريرة في الضيافة (٣). روى عنه معاوية بن صالح.


١٨١٧ - المقتنى في سرد الكنى (١٣٣/ أ).
(١) هو أبو معشر تقدم في (٨١٩).
١٨١٨ - كنى البخارى (ص ٧٠)، الجرح (٤/ ٢/ ٤٣٩).
(٢) في كنى البخارى "الخفاف" بالفاء المعجمة.
١٨١٩ - كنى البخارى (ص ٧٠) وجعله هو وصاحب الترجمة الآتية واحدا، الجرح (٤/ ٢/ ٤٤٠) وذكره كما هنا. وقال: حديثه مرسل.
(٣) الحديث لم أقف عليه من هذا الطريق. وقد أخرج أحمد في المسند (٢/ ٣٥٤ و ٤٣١ و ٥٣٤) والبخارى "الأدب" باب من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يؤذ جاره (١٠/ ٤٤٥) وباب اكرام الضيف (١٠/ ٥٣٢) وفى كتاب الرقاق باب حفظ اللسان (١١/ ٣٠٨).
ومسلم "الايمان" باب الحث على اكرام الجار والضيف (١/ ٦٨) وأبو داود "الأطعمة" (٣/ ٣٤٢) والبخارى في الأدب المفرد (ص ١٩٣) حديث أبى هريرة بطرق عنه مرفوعا. ومن ألفاظه "الضيافة ثلاثة أيام فما سوى ذلك فهو صدقة" وفى بعض الألفاظ أيضا "من كان يؤمن باللَّه واليوم الاخر فلا يؤذ جاره، من كان يؤمن باللَّه واليوم الاخر فليكرم ضيفه" وذكر الهيثمى في مجمع الزوائد (٨/ ١٧٥) حديث أبى هريرة هذا وعزاه لأبى يعلى والبزار وقال: فيه ليث بن أبى سليم وهو مدلس وبقية رجاله ثقات فلعل هذا الحديث هو الحديث المشار إليه في هذه الترجمة واللَّه أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>