١٨٨٤ - لم أقف عليه عند غير المؤلف. (٢) هو عبد اللَّه بن ذكوان. (٣) علوان بن داود، ذكره ابن حجر في اللسان (٤/ ١٨٨ - ١٩٠) فقال: علوان ابن داود مولى جرير بن عبد اللَّه ويقال: علوان بن صالح، قال البخارى: علوان ابن داود. ويقال ابن صالح منكر الحديث. وذكر ابن حجر له أحاديث منها حديثه عن الليثى عن أبى الزناد قال: لما اشتد المشركون على النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- بمكة قال للعباس يا عم أنى لا أرى عندك ولا عند أهل بيتك نصرة ولا منفعة واللَّه ناصر دينه بقوم يهون عليهم -رغم قريش- في ذات اللَّه فامضوا بى إلى عكاظ فأرونى منازل أحياء العرب حتى ادعوهم إلى اللَّه. قال: فبدأ بثقيف. . وذكر الحديث في نحو من كراس في عرضه نفسه على القبائل. اهـ. وانظر أيضًا البداية والنهاية (٣/ ١٣٨) وما بعدها.