١٩٥٣ - المقتنى في سرد الكنى (١٣٧/ أ). (٢) نباتة: بضم الميم. تبصير المنتبه (٤/ ١٤٠٦). (٣) محمد بن عبيد اللَّه بن أبى سليمان العَرْزَمى، بفتح المهملة والزاى بينهما راء ساكنة نسبة إلى عرزم قال السمعانى: وظنى أنها بطن من فزاره وجبَّانة عرزم بالكوفة معروفة ولعل هذا البطن نزلوا بها فنسب إليهم. اهـ. ومحمد العرزمى هذا متروك، من السادسة، مات سنة بضع وخمسين بعد المائة انظر التقريب (٢/ ١٨٧)، اللباب (٢/ ٣٣٤). ١٩٥٤ - المقتنى في سرد الكنى (١٣٧/ أ). (٤) أبو النجم العجلى الشاعر. هو الراجز الفضل بن قدامة من عجل وكان ينزل بسواد الكوفة في موضع يقال له "الفرك" اقطعه إياه هشام بن عبد الملك. انظر طبقات الشعراء لمحمد بن سلام الجمحى ص ١٤٨ - ١٥٠ والشعر والشعراء لابن قتيبة ص ٣٠٢ - ٣٠٥، المعارف لابن قتيبة (ص ٩٧). (٥) هشام بن عبد الملك. أبو الوليد ولد سنة نيف وسبعين، واستخلف بعهد من أخيه يزيد، وكان حازما عاقلا، مات في ربيع الآخر سنة خمس وعشرين ومائه. انظر تاريخ الخلفاء للسيوطى (ص ٢٤٧ - ٢٥٠). (٦) أخرج ابن قتيبة في الشعر والشعراء (ص ٣٠٣) قال: "كان هشام بن عبد الملك مسبقا لا يكاد يسبق فسبق ذات يوم على فرس له أنثى وصلى؟ =