(١) زينب بنت أبى سلمة بن عبد الأسد، المخزومية، ربيبة النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- ماتت سنة ثلاث وسبعين وحضر ابن عمر جنازتها قبل ان يحج ويموت بمكة./ ع. التقريب (٢/ ٦٠٠). (٢) هو عبد اللَّه بن زمعة بن الأسود بن المطلب الاسدى ابن أخت أم سلمة أحد الاشراف "كان يأذن على النبى -صلى اللَّه عليه وسلم-" التجريد (١/ ٣١١). ٢٠٧٢ - كنى البخارى (ص ٥٢)، الجرح (٤/ ٢/ ٤٠٥) وقال: "سمعت أبى يقول: منكر الحديث. "تهذيب الكمال" (٣/ ١٦٢٤)، الميزان (٤/ ٥٤٩) وقال: صدوق إن شاء اللَّه، اللسان (٧/ ٤٧٣) وقال: وثقه يحيى بن معين، المقتنى في سرد الكنى (٧/ ٤٧٣) وقال: وثقه يحيى بن معين، المقتنى في سرد الكنى (٩٠/ أ)، التهذيب (١٢/ ١٦٠)، التقريب (٢/ ٤٤٨) وقال: أخو سلمة وقيل: هو مقبول، من الرابعة./ ع. (٣) الربيع بنت معوذ، انصارية بايعت تحت الشجرة وتأخرت وفاتها. التجريد (٢/ ٢٦٧).