٢٢٦٠ - الثقات (٥/ ٥٨٨) كنى الدولابى (٢/ ٣٢)، تاريخ ابن معين (٢/ ٧١٦) الميزان (٤/ ٥٥٣) وقال: قال ابن المدينى: ما اعلم أحدا روى عنه غير الجريرى. اللسان (٧/ ٨١) كنى الحاكم (٢/ ٤٢/ أ). (١) عَطَّاف: بفتح العين والطاء المهملة المشددة. تبصير المنتبه (٣/ ٩٥٧). ٢٢٦١ - الجرح ٤/ ٢/ ٤٢١. (٢) عبدة: بفتح العين المهملة أول الحروف وسكون الباء الموحدة من تحتها. تبصير المنتبه (٣/ ٩٠٧). (٣) الحديث لم أقف عليه من طريق أبى عبدة. ولكن حديث أنس أخرجه أبو داود "الطهارة" باب تخليل اللحية (١/ ٣٦) وابن ماجه "الطهارة" - باب ما جاء في تخليل اللحية (١/ ١٤٨) والحاكم "الطهارة" باب تخليل اللحية (١/ ٣٨)، وأبو بكر الشافعى في الفوائد (٨٤٨) ولفظه عند أبى داود "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-" كان إذا توضأ أخذ كفا من ماء فأدخله تحت حنكه فخلل به لحيته وقال هكذا أمرنى ربى عز وجل". والباقون بنحوه. وذكر الهيثمى في مجمع الزوائد (١/ ٢٣٥) عن أنس بن مالك قال: وضأت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فأدخل يده تحت حنكه فخلل ليحته فقلت: ما هذا؟ فقال بهذا أمرنى ربى عز وجل. وقال الهيثمى: رواه الطبرانى في الأوسط ورجاله وثقوا. وأخرج الترمذى "الطهارة" باب ما جاء في تخليل اللحيه (١/ ١٣٠) حديث عمار وفيه انه رأى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يخلل لحيته. وقال الترمذى وفى الباب عن عثمان وعائشة وام سلمة وأنس وابن أبى اوفى وأبى أيوب. قلت: وحديث أنس هذا متكلم فيه فقد قال الحافظ في تلخيص الحبير (١/ ٨٦) بعد أن ذكر الحديث من رواية أبى داود: في اسناده الوليد بن زوران =