قلت: والمقام المذكور هو: بالفتح، وهو الحجر الذى قام عليه إبراهيم عليه السلام حين رفع بناء البيت. وقيل: الذى قام عليه حين غسلت زوجة إسماعيل رأسه وهو موضع بالمسجد الحرام أمر اللَّه عز وجل بالصلاة عنده وهو معروف. انظر مراصد الاطلاع (٣/ ١٢٩٥). ٢٣٦٢ - كنى ابن منده (١٣٨/ أ)، كنى الحاكم (١/ ١٨٥/ أ). (٢) هكذا في الأصل، وبالنظر إلى الترجمة السابقة نجد أن هذا القدر من الكلام هو جزء منها. وهو مقحم في هذه الترجمة اقحاما ولم يذكر ابن منده والحاكم في ترجمة أبى سعيد شيئا من هذا النص المقحم، ولعل ذكره في هذه الترجمة هو سبق قلم من الناسخ. واللَّه أعلم. ٢٣٦٣ - الميزان (٤/ ٥٣٠) وقال: أبو سعيد، عن مكحول، وعنه عتبة بن يقظان قال الدارقطنى: مجهول، اللسان (٧/ ٤٦٦)، التهذيب (١٢/ ١١١) التقريب (٢/ ٤٢٨) وقال: مجهول، من السابعة./ ق. (٣) هكذا قال ابن عبد البر هنا "أن لم يكن الحبرانى فلا أدرى" وقد تقدم أبو سعيد الحبرانى في الكتاب الثانى (١٠٧٥) وقد فرق الذهبى وابن حجر بين أبى سعيد عن مكحول وبين أبى سعيد الحبرانى. انظر مصادر الترجمة. ٢٣٦٤ - كنى ابن منده (١٣٦/ أ)، المقتنى في سرد الكنى (٦١/ ب)، كنى الحاكم =