= العلم (١/ ٨١) وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله (١/ ٧ - ٩) وأبو نعيم في الحلية (٨/ ٣٢٣) والخطيب في التاريخ (٤/ ١٥٧ و ٢٠٨ و ٧/ ٣٨٦ و ٩/ ١١١ و ١٠/ ٥٣٧ و ١١/ ٤٢٤) وابن عدى في الكامل والحاكم في الكنى، والبيهقى في شعب الإيمان وابن عساكر في التاريخ وابن النجار. كما في الجامع الكبير للسيوطى (١/ ٥٦٦) كلهم أخرجوه من حديث أنس رضى اللَّه عنه وله عند بعضهم طرق. وقال السندى: في حاشيته على ابن ماجه: في الزوائد: إسناده ضعيف. قال: قال السيوطى سئل الشيخ محيى الدين النووى رحمه اللَّه تعالى عن هذا الحديث فقال: إنه ضعيف أى سندًا، وإن كان صحيحًا أى معنى، وقال تلميذه جمال الدين المزى: هذا الحديث روى من طرق تبلغ رتبة الحسن وهو كما قال، فإنى رأيت له خمسين طريقا وقد جمعتها في جزء. اهـ. والحديث أخرجه أيضًا الخطيب في التاريخ (٤/ ٤٢٧)، والطبرانى في الأوسط. كما في مجمع الزوائد (١/ ١٢٠) وقال الهيثمى: فيه يحيى بن هاشم السمسار كذاب وأخرجه الخطيب في التاريخ (١/ ٤٠٨) من حديث على رضى اللَّه عنه. ومن حديث الحسين بن على أخرجه أيضًا الخطيب في التاريخ ٥/ ٢٠٤، والطبرانى في الصغير ١/ ٢٩، وقال الهيثمى مجمع الزوائد (١/ ١٢٠): فيه عبد العزيز بن أبى ثابت ضعيف جدا. وأخرجه تمام في الفوائد (٥١ و ٥٦) من حديث ابن عمر ومن حديث أبى سعيد الخدرى (٥٢) ومن حديث ابن عباس (٥٣) و (٥٤) ومن حديث ابن مسعود (٥٥) كلهم أخرجوه مرفوعًا بهذا اللفظ.