١٥٦ - الاستيعاب (٤: ١٧٠)، أسد الغابة (٦: ٢٦٨)، الإصابة (٤: ١٧٠)، كنى البخارى (ص ٦٥)، التجريد (٢: ١٩٨). (٢) الحديث، أخرجه ابن عبد البر في الاستيعاب (٤: ١٧٠) وقال مدار حديثه على محمد بن سعيد المصلوب وهو متروك، عن سليمان بن حبيب عن عامر عنه لا يصح. وأخرجه أيضًا ابن الأثير في أسد الغابة (٦: ٢٦٨) بلفظ "تمسكوا بطاعة أئمتكم ولا تخالفوهم فإن طاعتَهم طاعةُ اللَّه ومعصيتَهم معصيةُ اللَّه عز وجل". وأخرجه أيضًا الطبرانى في الصحابة، وأبو أحمد الحاكم في الكنى والبغوى في الصحابة. كما في الإصابة (٤: ١٧٠) وقال الحافظ ابن حجر: في إسناده عندَهم محمد بن سعيد المصلوب وهو متروك. وقال البخارى في الكنى (ص ٦٥) في ترجمة أبى ليلى هذا: لم يثبت حديثه. ا. هـ والحديث ذكره الهيثمى في مجمع الزوائد (٥: ٢٢٠) مطولا، وقال رواه الطبرانى وفيه جماعة لم أعرفهم. ا. هـ ١٥٧ - الاستيعاب (٤: ١٧٠)، أسد الغابة (٦: ٢٧٠)، الإصابة (٤: ١٧١)، التجريد (٢: ١٩٨) وقال: يُروى عن الحسن البصرى عنه حديث كأنه موضوع. (٣) الحديث أخرجه ابن عبد البر في الاستيعاب (٤: ١٧٠) من طريق إسحاق بن بشير عن خالد بن الحارث عن عوف عن الحسن عن أبى ليلى الغفارى قال: سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول ستكون بعدى فتنة فإذا كان ذلك فالزموا على بن أبى طالب فإنه أول من يرانى وأول من يصافحنى يوم القيامة، وهو الصديق الأكبر =