(١) قال ابن الكلبى من قال فيه ليثى: ليس بشئ. انظر أسد الغابة (٦: ٢١٩). وقال ابن حجر في الإصابة (٤: ١٣٥): وقيل فيه: الليثى وهو فلط. ا. هـ (٢) أبو نوفل بن أبى عقرب: يأتى في (٨٨٤) إن شاء اللَّه تعالى. (٣) انظر الاستيعاب (٤: ١٣١ - ١٣٢). (٤) بُجَير: بمضمومة ففتح جيم فتحتية. المغنى (ص ٨). ٢٢٨ - الاستيعاب (٤: ١٣٢) وقال: ذكره أبو أحمد الحاكم في الكنى وجعله غيره والد عبد الرحمن بن أبى عمرة وذكر له هذا الحديث وليس فيه بيان موته يومئذ فإن كان قد مات يومئذ فليس بوالد عبد الرحمن بن أبى عمرة. ا. هـ، قلت: وأبو عمرة والد عبد الرحمن يأتى بعد هذه الترجمة في (٢٢٩). الإصابة (٤: ١٤١)، أسد الغابة (٦: ٢٣١)، التجريد (٢: ١٩٠). (٥) عَمْرة: بمفتوحة فساكنة. المغنى (ص ٥٥). (٦) الحديث أخرجه ابن عبد البر في الاستيعاب (٤: ١٣٢) وابن الأثير في أسد الغابة (٦: ٢٣٢) وأبو أحمد الحاكم، والمستغفرى والطبرى كما في الإصابة (٤: ١٤١) كلهم أخرجوه من حديث أيوب بن بشير قال: اشتكى رجل منا يقال له "أبو عمرة" فاتاه رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فناداه فقال له اهله: هذا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: "دعوه لو استطاع لأجابنى" قال: فصرخ النساء فأسكتهن الرجال. فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "دعوهن فإذا وجب فلا تبكين باكية". (٧) أبو الربيع: هو الصحابى عبد اللَّه بن ثابت الأنصارى الظَّفَرى، مات في عهد =