(١) هو عبد الرحمن بن القاسم العُتَقى، بضم المهملة وفتح المثناة بعدها قاف بصرى، فقيه، صاحب مالك، ثقة، من كبار العاشرة. التقريب (١/ ٤٩٥) التهذيب (٦/ ٢٥٢). طبقات الفقهاء للشيرازى (ص ١٥٠). (٢) هكذا في الأصل. والمسائل الاسدية، منسوبة إلى أسد بن الفرات، وذلك أنه لما قدم أسد إلى مصر أتى إلى ابن وهب فقال: هذه كتب أبى حنيفة وسأله أن يجيب فيها على مذهب مالك فتورع ابن وهب وأبى، فذهب إلى ابن القاسم فأجابه إلى ما طلب فسميت تلك الكتب بالاسدية، ورجع ابن الفرات إلى القيروان وحصلت له رئاسة العلم بتلك الكتب. وأسد بن الفرات هذا ولد (١٤٥) ومات في حصار سرقوسه من غزوة صقلية وهو أمير الجيش وقاضيه سنة (٢١٣) وقيل بعدها. انظر في كل ما ذكر المدارك (٣/ ٢٩١ - ٣٠٩). طبقات الشيرازى (ص ١٥٥). (٣) هو عبد اللَّه بن نافع الصائغ، ثقة، صحيح الكتاب، من العاشرة، (ت: ٢٠٦). التقريب (١/ ٤٥٦). (٤) هو عبد العزيز بن سلمة بن دينار، صدوق، فقيه، من الثامنة (ت: ٨٤) التقريب (١/ ٥٠٨). (٥) الجرح (٤/ ١/ ٣) وعبارة الجرح روى عنه أبى وأبو زرعة "سئل أبى عنه فقال: صدوق ولم يذكر قولًا لأبى زرعة فيه. واللَّه أعلم.