(١) غير واضحة في الأصل. وهذه صورتها. واللَّه أعلم. (٢) انظر الفهرست لابن النديم (ص ٢٩٧) وقال: له مبسوط على ترتيب كتب الشافعى. (٣) يذكر ابن حجر في التهذيب (١/ ١١٩) قال: "قال ابن عبد البر: كان حسن الطريقة فيما روى من الأثر إلا أن له شذوذا فارق فيه الجمهور، وعدوه أحد أئمة الفقهاء". ويذكر السبكي في طبقات الشافعية ١/ ٢٢٨ أيضًا "قال أبو عمر بن عبد البر: كان حسن النظر ثقة فيما يروى من الأثر. الخ. وقد بين السبكي معنى هذا الشذوذ فقال: لا يعنى شذوذا في الحديث. بل في مسائل الفقه التى أغرب بها وقال: وقوله: وقد عدوه أحد أئمة الفقهاء، جار مجرى الاعتذار عنه فيما شذ به وأنه بحيث لا يعاب على مثله الاجتهاد وإن أغرب فإنه أحد أئمة الفقهاء". اهـ. (٤) لم أقف على قول أحمد بهذا اللفظ. وقد ذكر أبو بكر الخطيب في التاريخ (٦/ ٦٦) والشيرازى في طبقات الفقهاء (ص ٩٢). والسبكى في طبقات الشافعية (١/ ٢٢٧). وابن حجر في التهذيب (١/ ١١٨) قالوا: قال أحمد بن حنبل: أعرفه بالسنة منذ خمسين سنة وهو عندى في مسلاخ سفيان الثورى.