(٢) التهذيب (٦/ ١٠ - ١١) ١٠٠٠ - الجرح (٢/ ٢/ ١٩٤) وقال: عبد اللَّه بن هارون أبو علقمة. (٣) الحديث أخرجه أبو نعيم في الطب من طريق مالك بن نافع عن ابن عمر يرفعه بهذا اللفظ. انظر المقاصد الحسنة (٢٣٦). والخطيب في التاريخ (١٠/ ٣٨٧). والقضاعى في المسند كما في اللباب شرح الشهاب (ص ١٠٨). والطبرانى في الأوسط. كما في مجمع الزوائد (٥/ ٣٢٤). وقال الهيثمى: فيه محمد ابن عبد الرحمن بن رواد وهو ضعيف. قلت: وقوله رواد. بالواو إنما هو تصحيف والصواب رداد بالدال. واللَّه أعلم. والشيرازى في الألقاب كما في الفتح الكبير (٢/ ١٤٨). وابن عدى في الكامل (٣/ ٦٥/ أ) وابن بشر في الامالى كما في سلسلة الأحاديث الضعيفة (١/ ٢٧٩). وتمام الرازى في الفوائد (٧٦٧) من طريق محمد بن عبد الرحمن بن رداد عن عبد اللَّه بن دينار عن ابن عمر به وقال ابن عدى: لا أعلم يرويه غير الرداد هذا وعامة ما يرويه غير محفوظ. وذكره الذهبى في الميزان (٣/ ٦٢٣) في ترجمة محمد ابن عبد الرحمن الرداد. وابن أبى حاتم في الحلل (٢/ ٣٠٦) وقال: سألت أبى عنه فقال: هذا حديث منكر. وانظر أيضًا الجامع الصغير (٢/ ٣٠)، كشف الخفاء ومزيل الالباس (١/ ٤٤٥). فيض القدير (٤/ ٨٢). والحديث أخرجه أيضًا أحمد (٢/ ٣٨٠) من حديث أبى هريرة مرفوعًا بلفظ "سافروا تصحوا واغزوا تستغنوا".