للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَأَخوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا} (١)، وقوله: {لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ} (٢) وقوله: {وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ} (٣)، وقوله: {لَمَا آتَيْتُكُم (٤) مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ} (٥).

وتكون للتعريف نحو: الرجل والمرأة.

وتكون للشرط كقوله تعالى: {وَلَئِن شِئْنَا لَنَذهبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ} (٦) اللام (٧) الأولى: لام الشرط، والثانية (٨): لام جواب الشرط.

ومثاله (٩) قوله تعالى (١٠): {وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِنْ بَعْد الْمَوْت لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا} (١١).

ومنها: لام الجحود، كقوله تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ} (١٢)، وقوله تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ} (١٣) وقوله تعالى:


(١) سورة يوسف آية رقم (٨).
(٢) سورة غافر آية رقم (٥٧).
(٣) سورة العنكبوت آية رقم (٤٥).
(٤) في الأصل: "آتيناهم" وهو خطأ.
(٥) سورة آل عمران آية رقم (٨١).
(٦) سورة الإسراء آية رقم (٨٦).
(٧) في ز: "واللام".
(٨) في ط: "واللام الثانية".
(٩) في ز: "ومثله".
(١٠) "تعالى" لم ترد في ط.
(١١) سورة هود آية رقم (٧).
(١٢) سورة آل عمران آية رقم (١٧٩).
(١٣) سورة البقرة آية رقم (١٤٣).