(٢) في ز وط: "فيما بين". (٣) في ز: "إن". (٤) في ط: "أكثر إلى آخره قوله: لأن النسخ يحتاط فيه أكثر". (٥) في ز: "وذكر". (٦) يقول فخر الدين في المحصول: أما لو وقع التعارض بين الاشتراك والنسخ فالاشتراك أولى؛ لأن النسخ يحتاط فيه ما لا يحتاط في تخصيص العام. إلى أن قال: والفقه فيه أن الخطاب بعد النسخ يصير كالباطل وبعد التخصيص لا يصير كالباطل فلا جرم يحتاط في النسخ ما لا يحتاط في التخصيص. انظر: المحصول ج ١ ق ١ ص ٥٠٢، ص ٥٠٣. (٧) في ز: "النسخ". (٨) في ط: "وغيره لذلك لا ينسخ المتواتر بالآحاد كما سيأتي ... " إلخ. وفي ز: "وغيره ولذلك لا ينسخ المتواتر بالآحاد ويجوز تخصيص المتواتر بالآحاد كما سيأتي ... " إلخ.