(٢) في ط: "أيختار" (٣) المثبت بين المعقوفتين من ز وط، ولم يرد في الأصل. (٤) "أيضًا" ساقطة من ط. (٥) في ز: "يقولون". (٦) في ط: "على كل فرد بالمجاز". (٧) القرافي وأبو الحسين البصري والإمام فخر الدين هم من الذين ردوا الخلاف بين أهل السنة والمعتزلة في هذه المسألة إلى اللفظ دون المعنى، وتعقب الآمدي أبا الحسين بأن رده هذا تكلف، وقال بأن ما ذكره في تفسير وجوب الجميع وإن كان رافعًا للخلاف، غير أنه خلاف ما نقله الأئمة عن الجبائي وابنه من إطلاق القول بوجوب الجميع والدلائل المشعرة بذلك. انظر: المعتمد ١/ ٧٩، الأحكام للآمدي ١/ ١٠١، نهاية السول ١/ ١٣٦، ١٣٧، المحصول ج ١ ق ٢ ص ٢٦٨. (٨) ما بين المعقوفتين ساقط من ط.