(٢) في ز وط: "المعجز في الحقيقة". (٣) في ز: "فاعل العجز وخالقه"، وفي ط: "فاعل المعجز وخالقه". قد يفهم من قول المؤلف هذا أن القرآن مخلوق؛ لأن المعجزات من القرآن، والأولى أن يقول: فاعل المعجزات ومنزلها. (٤) "وقوله" ساقطة من ط. (٥) في ز: "فيبهره". (٦) المثبت من ز، ولم ترد: "يقال" في الأصل، وفي ط: "ويقال". (٧) في ز: "على ضوء". (٨) في القاموس المحيط: "انبهر وبُهرَ كعُنْي فهو مبهور وبهير والبَهْرُ الإضاءة كالبهور والغلبة" إلى أن قال: "وبَهَرَ القمرَ كَمَنَعَ غلب ضَوءُهُ ضَوءَ الكواكب" مادة (بهر). (٩) "وقوله" ساقطة من ط. (١٠) في ط: "وأيدها ... المسألة". (١١) "تبارك" لم ترد في ط. (١٢) في ط: "الذي".