(٢) "قوله: المعجزات" ساقط من ط. (٣) "ظاهرة" ساقطة من ط. (٤) في ز وط: "هناك". (٥) في ط: "معجزة". (٦) في ز: "غير باهرات أي: غالبات". (٧) في ز: "معجزة". (٨) في ط: "النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - ". (٩) في ز: "النبي". (١٠) قال القاضي عياض بعد ذكره تقسيم المعجزة إلى ضربين: ضرب هو من نوع قدرة البشر، وضرب هو خارج عن قدرتهم فقال: "واعلم أن المعجزات التي ظهرت على يد نبينا - صلى الله عليه وسلم - ودلائل نبوته وبراهن صدقه من هذين النوعين معًا، وهو أكثر الرسل معجزة، وأبهرهم آية، وأظهرهم برهانًا، وهي في كثرتها لا يحيط بها ضبط، فإن واحدًا منها وهو القرآن لا يحصى عدد معجزاته بألف ولا ألفين ولا أكثر". انظر: الشفا ١/ ٢٥٣.