(٢) ساقط من خ. (٣) ساقط من الأصل. وفي أ: "أربعة فصول". (٤) بدأ الناسخ في ز بسرد المتن، ثم عاد للشرح، وفي المتن نهاية صفحة (ز - ٢٢٢/ أ). (٥) لم أجد هذه الكلمة جمعًا (الإطلاق) فهي قد جاءت على غير قياس؛ لأن الفعل أطلق مصدره إطلاق، والجمع القياسي للمصدر إطلاقات، مثل: أومأ إيماء، إيماءات. والنحاة إنما ذكروا مطالق جمعًا لمُنْطَلَق؛ لأنهم قالوا: جمعها مطالق ومطاليق. وإذا بحثنا عن مخرج لهذه الكلمة، وجدنا فعلها رباعيًا مجردًا وهو أطلق، وحينئذ يمكن أن يصاغ منه مصدر ميمي، أو اسم مفعول، أو اسم مكان، وذلك: بإبدال حرف المضارعة في صيغة مضارعه ميمًا وفتح ما قبل آخره، فيكون مَطْلَق ويجمع هذا على مطالق نحو أنفذ، منفذ، منافذ. فيمكن أن يكون هذا مستندًا للشوشاوي في هذا التعبير. انظر: الكتاب لسيبويه ٢/ ١١٩، التبصرة والتذكرة للصيمري ٢/ ٦٧٥، ٦٧٧، ٧٧٩، وشرح ابن عقيل ٢/ ١٠٤، وشرح التصريح للأزهري ٢/ ٧٥، ٨٠، ٣١٦.