(١) رواه الإمام أحمد في المسند ٥/ ١٨٠ من حديث أبي ذر، لكنه بلفظ: "من خالف الجماعة ... " الحديث، وانظر: المستدرك للحاكم ١/ ١١٧، وفي رواية للحاكم: "من فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع ... " الحديث. (٢) الربقة بفتح الراء وكسرها وهو أشهر، في الأصل: عروة من حبل أو حلقة تجعل في عنق البهيمة، فاستعارها الإسلام لما يشد به المسلم نفسه من عرى الإسلام. انظر: النهاية لابن الأثير مادة (ربق)، واللسان مادة (ربق). (٣) أخرجه الإمام أحمد في المسند ٥/ ٣٨٧ من حديث حذيفة. (٤) أخرجه مسلم من حديث ابن عمر في كتاب الإمارة برقم ١٨٥١، ولفظه: "من خلع يدًا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له". وقد أخرجه الإمام أحمد في المسند ٢/ ٧٠ بلفظ: "من نزع يدًا من طاعة فلا حجة له يوم القيامة" وفي لفظ آخر في المسند ٢/ ٩٧: " ... لم تكن له حجة يوم القيامة". (٥) هو بهذا اللفظ عند أحمد في المسند ٣/ ٤٤٥، وفي لفظ له عن ابن عمر ٢/ ٧٠, "ومن مات مفارقًا للجماعة فقد مات ... " إلخ. والحديث قد رواه البخاري عن ابن عباس برقم ٧٠٥٤ بلفظ: "من فارق الجماعة شبرًا فمات إلا مات ميتة جاهلية" وانظر: مصنف عبد الرزاق ١١/ ٣٣٩. (٦) هذا الحديث مشهور عن عمر بن الخطاب، وقد رواه الترمذي في الفتن برقم ٢١٦٥، ولفظه: "من أراد بحبوحة ... " الحديث، وبهذا اللفظ رواه الحاكم في =