(٢) ساقط من أوش. (٣) "روايته" في أ، والأصل. (٤) فرقة من غلاة الرافضة، تنسب لأبي الخطاب محمد بن أبي زينب الأسدي مولاهم، يزعمون أن الأئمة آلهة، ويقولون: هم أبناء الله وأحباؤه، وقد قتل أبا الخطاب: عيسى ابن موسى بأمر المنصور في الكوفة، وافترقت الخطابية بعده فرقًا كثيرة، وهم يحلون دماء وأموال وأعراض غيرهم، ويجيزون شهادة الزور من موافقيهم على مخالفيهم. انظر: الفِصَل لابن حزم ٥/ ٢٨، والملل والنِحَل للشهرستاني ٢/ ١٢٤، والفَرْق بين الفِرَق ص ٢٤٧، والمعارف لابن قتيبة ص ٦٢٣. (٥) "الخاطبية" في الأصل. (٦) انظر رأي الشافعي في الأم ٦/ ٢٠٥، والمحصول ٢/ ١/ ٥٧٣، والإبهاج ٢/ ٣٥٤، والإحكام للآمدي ٢/ ٨٣، والمستصفى ١/ ١٧٠، وقد نسب أبو الحسين قبول رواية أرباب الأهواء إلى جهل الفقهاء، وفي نسبته نظر، فارجع إلى المعتمد ٢/ ٦١٨ لتتبين. ونسبه الباجي إلى بعض أهل الحديث، انظر: إحكام الفصول ١/ ٣٨٥. (٧) انظر: المحصول ٢/ ١/ ٥٧٢، والإحكام للآمدي ٢/ ٨٣. وقد اختاره الشيرازي في اللمع ص ٢٢٧، وصححه الباجي في إحكام الفصول ١/ ٣٨٥. (٨) "من شروط" زيادة في ز. (٩) ساقط من ز.