للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقوله تعالى: {كَذَلِكَ يُحْيِ اللَّهُ الْمَوْتَى} (١).

وقوله تعالى: {كَذَلِكَ النُّشُورُ} (٢).

وقوله تعالى: {كَذَلِكَ الْخُرُوجُ} (٣).

وقوله تعالى: {[وَ] (٤) كَذَلِكَ تُخْرَجُونَ} (٥)، وغير ذلك؛ لأن ذلك كله فيه تنبيه على قياس النشأة الآخرة على الأولى.

الوجه الرابع: قوله تعالى: {فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍ} (٦).

وقوله تعالى: {وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِنْ تَأْمَنُهُ بِدِينَارٍ لأَ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ} (٧).

وقوله تعالى: {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَةٍ خَيْرًا يَرَهُ (٧) وَمَن يَعْمَلْ مِتْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} (٨).

وقوله تعالى: {إِنَّ اللهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ [ذَرَّةٍ] (٩)} (١٠).


(١) البقرة: ٧٣، وقبلها: {فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا}
(٢) فاطر: ٩، وقبلها: {فَأَحْيَيْنَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا}.
(٣) سورة ق: ١١، وقبلها: {رِزْقًا لِلْعِبَادِ وأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدةَ مَّيْتَا}.
(٤) ساقط من ز وط.
(٥) الروم: ١٩، وقبلها: {يُخْرِجُ الْحَيَّ منَ الْمَيّت وَيُخْرِجُ الْمَيّتَ منَ الْحَىِّ وَيُحْيِيِ الأَرْض بَعْدَ مَوْتِهَا}.
وهي بدون الواو - كما في نسخة ز، وط - في الزخرف: ١١.
(٦) الإسراء: ٢٣.
(٧) آل عمران: ٧٥.
(٨) الزلزلة: ٧ - ٨.
(٩) ساقط من ز.
(١٠) النساء: ٤٠.