(٢) سورة ق آية رقم ٣٧. (٣) في ط: "وقوله". (٤) في ط: "ألا وإن". (٥) في ط: "بضعة". (٦) هذا جزء من حديث أخرجه البخاري ومسلم وابن ماجه والدارمي عن النعمان بن بشير، وتمام الحديث: عن عامر قال: "الحلال بيّن والحرام بيّن وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا إن حمى الله في أرضه محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب". انظر: صحيح البخاري مع حاشية السندي كتاب الإيمان، باب فضل من استبرأ لدينه (١/ ١٩)، صحيح مسلم (٣/ ١٢١٩) كتاب المساقاة، باب أخذ الحلال وترك الشبهات، سنن ابن ماجه ح/ ٣٩٨٤ كتاب الفتن، باب الوقوف عند الشبهات (٢/ ١٣١٨)، سنن الدارمي (٢/ ٢٤٥) كتاب البيوع. (٧) في ز: "كل ذلك". (٨) ذكر هذا القول وأدلته النقلية والعقلية المسطاسي في شرح التنقيح ص ٣٤. (٩) ما بين المعقوفتين تأخر موضعه في ز؛ حيث ورد بعد قوله: "ومن شأن الرئيس أن يختل باختلال خادمه".