(٢) ما بين المعقوفتين ساقط من ط. (٣) في ط: "العبد" (٤) يقول ابن حجر في فتح الباري (٢٤/ ١٣٥): حق العباد على الله ما وعدهم به من الثواب والجزاء، فحق ذلك وجب بحكم وعده الصدق, وقوله الحق الذي لا يجوز عليه الكذب في الخبر، ولا الخلف في الوعد، فالله سبحانه لا يجب عليه شيء بحكم الأمر إذ لا آمر فوقه ولا حكم للعقل .. ومنها أن المراد بالحق هنا المتحقق الثابت .. أو المراد أنه كالواجب في تحققه وتأكده. (٥) في ط: "من". (٦) انظر: شرح النووي ١/ ٢٣١، وفتح الباري ٢٤/ ١٣٥. (٧) ما بين المعقوفتين ساقط من ط. (٨) "تعالى" وردت في ط وز، ولم ترد في الأصل. (٩) آية رقم ٥٤ من سورة آل عمران. وفي المعلم قوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث معاذ: "هل تدري ما حق العباد على الله". قال الشيخ وفقه الله: يحتمل وجهين: أحدهما: أن يكون أراد حقًا شرعيًا لا واجبًا بالعقل كما تقول المعتزلة، وكأنه لما وعد به تعالى ووعده الصدق - صار حقًا من هذه =