(٢) ز وط: "بأن" (٣) "تعالى" لم ترد في ط (٤) المثبت من ز، وفي الأصل وط: "إرادة". (٥) نقل المؤلف بالمعنى من شرح التنقيح للقراقي ص ٩٥، والفروق للقرافي، في الفرق بين قاعدة حقوق الله تعالى وقاعدة حقوق الآدميين (١/ ١٤٢). ويقول أبو القاسم الأنصاري المعروف بابن الشاط في كتابه إدرار الشروق على أنواء الفروق متعقبًا كلام القرافي: قلت: جميع ما قاله هنا غير صحيح، وهو نقيض الحق وخلاف الصواب، بل الحق والصواب ما اقتضاه ظاهر الحديث من أن الحق هو عين العبادة لا الأمر المتعلق بها، وكيف يصح القول بأن حق الله تعالى هو أمره ونهيه والحق معناه اللازم له على عباده واللازم على العباد لا بد أن يكون مكتسبًا لهم. انظر: إدرار الشروق المطبوع مع الفروق للقرافي ١/ ١٤٢. (٦) في ط: "ذلك". (٧) "تعالى" لم ترد في ط.