(٢) انظر: فتح القدير: ١/ ٢٣٨. (٣) فتح القدير: ١/ ٢٣٨. (٤) صفوة التفاسير: ١/ ١٣١. (٥) فتح القدير: ١/ ٢٣٨. (٦) انظر: السبعة: ١٨٢. (٧) انظر: تفسير الطبري (٤٨١٨): ص ٤/ ٥٥٨. (٨) انظر: فتح القدير: ١/ ٢٣٨. (٩) انظر: تفسير الطبري: ٤/ ٥٥٠. قال الطبري: " حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر قال، أخبرني ثور، عن ميمون بن مهران قال: في حرف أبي بن كعب أن الفداء تطليقة. قال: فذكرت ذلك لأيوب، فأتينا رجلا عنده مصحف قديم لأبي خرج من ثقة، فقرأناه فإذا فيه: {إلا أن يظنا ألا يقيما حدود الله، فإن ظنا ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به لا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره} ". (تفسير الطبري: ٤/ ٥٥٠). (١٠) البيت في نوادر أبي زيد: ٤٦ ومعاني القرآن للفراء ١: ١٤٦ وتفسير الطبري: ٤/ ٥٥٠ و ٥/ ٤٠، وهو شاعر اسلامي عاش في الدولة المروانية، ولم أجد خبر " نصيب " و " سلام " وربما كان نصيب هذا هو أبو الحجناء نصيب الأسود مولى عبد العزيز بن مروان. فإن أبا الغول، كما أسلفت شاعر إسلامي كان في الدولة المروانية وهجا حمادا (الأغاني ٥: ١٦٢) وقال له أيضًا فيما روى أبو زيد في نوادره ص: ٤٦ ولقد ملأت على نصيب جلده بمساءة إن الصديق يعاتب