(٢) انظر: تفسير الطبري: ٧/ ٥٢٩، وصفوة التفاسير: ٢٣٧. (٣) أخرجه ابن المنذر (١٣١٧): ص ٢/ ٥٥١. (٤) انظر: تفسير ابن المنذر (١٣١٨): ص ٢/ ٥٥١. (٥) أخرجه ابن المنذر (١٣١٨): ص ٢/ ٥٥١. (٦) تفسير السمرقندي: ١/ ٢٧٩. (٧) تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٣٥٦. (٨) معاني القرآن: ١/ ٢٤٤. (٩) معاني القرآن: ٢/ ٧. (١٠) أمية بن الأسكر الليثي» ويقال الأشكر بالمعجمة شاعر مخضرم، أدرك الإسلام فأسلم، انظر المعمرين رقم ٦٩ والأغانى ١٨/ ١٥٦، والإصابة ١/ ١٥٠، والخزانة ٢/ ٥٠٥. - والبيت فى طبقات الجمحي ٤٤، وتفسير الطبري ٤/ ١٥٤، والأغانى ١٨/ ١٥٨، والإصابة ١/ ١٥٠، والخزانة ٢/ ٥٠٢، وروي عجزه: لعمر الله قد خطئا وحابا، وانظر: "ذيل الآمالي والنوادر" ص ١٠٩، وعجزه فيه: ليترك شيخه خطئا وخابا وأما في: "الإصابة" ١/ ٦٥، فجل ألفاظه مغايرة، حيث إنه جاء: أتاه مهاجران فرنخاه ... عباد الله قد عقا وخابا والشاهد: حابا أي أثما. وهو من كلمة قالها فى ابنه كلاب الذي لقى ذات يوم طلحة بن عبد الله والزبير بن العوام فسألهما: أي الأعمال أفضل فى الإسلام؟ فقالا: الجهاد، فسأل عمر فأغزاه فى جيش، وكان أبوه كبر وضعف فطالت غيبته عنه فقال ... إلخ .. (١١) لهذلي: أبو ذؤيب. - والبيت فى ديوان الهذليين ١/ ٩٨، وفى الأضداد لابن الأنبارى ١١٠. (١٢) أخرجه ابن المنذر (١٣١٩): ص ٢/ ٥٥١ - ٥٥٢. (١٣) كذا في مسائل نافع بن الأزرق: ١٥٠، والإتقان: ١/ ١٢٨. أما في (الديوان) ص ١١٥ جاء بهذا النص: وإنّي وما كلّفتموني وربّكم ... لأعلم من أمسى أعقّ وأحوبا. (١٤) مسائل نافع بن الأزرق: ١٥٠. (١٥) تفسير السمرقندي: ١/ ٢٧٩. (١٦) انظر: معاني القرآن: ١/ ٢٥٣.
(١٧) جزء من دعاء للنبي - صلى الله عليه وسلم - في حديث أخرجه أحمد من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- ١/ ٢٢٧، وأبو داود (١٥١٠) كتاب الوتر، باب: ما يقول الرجل إذا سلم، والترمذي (٣٥٥١) كتاب الدعوات، باب: في دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم -. (١٨) انظر: غريب الحديث: ١/ ٢٢٠ - ٢٢١.