(٢) انظر: تفسير الطبري (٨٤٩٦): ص ٧/ ٥٥١. (٣) انظر: تفسير الطبري (٨٤٩٨): ص ٧/ ٥٥١. (٤) انظر: تفسير الطبري (٨٤٩٩): ص ٧/ ٥٥١. (٥) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٤٦٧١): ص ٣/ ٨٦٠. (٦) انظر: معاني القرآن: ١/ ٢٥٥. (٧) انظر: غريب القرآن: ١١٩. (٨) انظر: معاني القرآن: ٢/ ١١. (٩) انظر: البيت في الإتقان): ٦/ ١٢٤. و (سيرة ابن هشام): ١/ ٣٥٤. وأساس البلاغة): ٢/ ١٤٩. والشاعر: هو عبد الله بن الحارث بن قيس السهمي القرشي، شاعر من الصحابة، كان يلقب بالمبرق، لشعر قال فيه: إذا أنا لم أبرق فلا يسعنّني ... من الأرض بر ذو فضاء ولا بحر قتل باليمامة، وقيل بالطائف سنة (١١) هـ الموافق (٦٣٢) م. (انظر: الإصابة رقم ٤٥٩٦، ونسب قريش: ٤٠١. والأعلام: ٤/ ٧٧). (١٠) مسائل نافع بن الأزرق: ٧٨. (١١) انظر: تفسير ابن ابي حاتم (٤٧٦٢): ص ٣/ ٨٦٠، وانظر: البيت في سيرة ابن هشام ١: ٢٩٦، وغيرها كثير. من القصيدة التي زعموا أن أبا طالب قالها وواجه بها قريشًا في أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال فيها إنه غير مسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تاركه لشيء أبدًا حتى يهلك دونه. يقول قبل البيت: جَزَى اللهُ عَنَّا عَبْدَ شَمْسٍ ونَوْفَلا ... عُقُوبَةَ شَرّ عَاجِلا غَيْرَ آجِلِ. (١٢) انظر: تفسير الطبري: ٧/ ٥٤٩ - ٥٥١، والنكت والعيون: ٢/ ٤٥٠. (١٣) أخرجه الطبري (٨٤٩٤): ص ٧/ ٥٥١. (١٤) انظر: جمهرة أشعار العرب: ١٢٥، ومعاني القرآن للفراء ١: ٢٥٥، الجمهرة لابن دريد ٢: ١٩٣، وتاريخ ابن الأثير ١: ٢٧٨، اللسان (عيل). (١٥) انظر: تفسير الطبري: ٧/ ٥٤٨ - ٥٤٩. (١٦) انظر: تفسير السعدي: ١٦٣.