(٢) تفسير الطبري: ٨/ ٤٥. (٣) صفوة التفاسير: ٢٤١. (٤) تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٣٦١. (٥) تفسير ابن كثير: ٢/ ٢٢٨. (٦) تفسير الماتريدي: ٣/ ٤٧. (٧) أخرجه الحميدي: (٥٥)، (٥٦)، وأحمد: (٥٩٥): ص ١/ ٧٩، وفي (١٠٩١): ص ١/ ١٣١، وفي (١٢٢٢): ص ١/ ١٤٤، وابن ماجة (٢٧١٥)، و (٢٧٣٩)، والترمذي (٢٠٩٤)، و (٢٠٩٥)، و (٢١٢٢)، وقال البخاري: ٦/ ٤، باب تأويل قول الله، تعالى: } من بعد وصية يوصي بها أو دين}: ويذكر: "أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى بالدين قبل الوصية". قال أبو عيسى الترمذي (٢٠٩٥): "هذا حديث لا نعرفه إلا من حديث أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي، وقد تكلم بعض أهل العلم في الحارث". قال أبو بكر بن أبي داود: "الحارث كان أفقه وأفرض الناس وأحسب الناس، تعلم الفرائض من علي"، وقيل للشعبي: كنت تختلف إلى الحارث؟ قال: نعم، كنت أختلف إليه أتعلم الحساب، كان أحسب الناس. لكن ضعف في روايته للحديث، ضعفه جماعة منهم الشعبي وجرير وابن مهدي وابن المديني ويحيى بن معين وأبو زرعة وأبو حاتم. انظر: تهذيب الكمال (٥/ ٢٤٤). (٨) انظر: السبعة في القراءات: ٢٢٨. (٩) التفسير الميسر: ٧٨. (١٠) أخرجه الطبري (٨٧٤٣): ص ٨/ ٤٩. (١١) أخرجه الطبري (٨٧٤٠): ص ٨/ ٤٩. (١٢) تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٣٦١.