- في رواية أخرى: فقال للذين أرادوا أن يدخلوها: "لو دخلتموها لم تزالوا فيها إلى يوم القيامة"، وقال للآخرين قولا حسنا، وقال: " لا طاعة في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف". - وفي رواية: "لا طاعة لبشر في معصية الله". - وفي رواية: "لا طاعة لمخلوق في معصية الله، عز وجل". [انظر: المسند الجامع (١٠٣٠١): ص ١٣/ ٣٨٤]. (٢) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٥٥٣١): ص ٣/ ٩٨٨. (٣) أخرجه الواحدي في اسباب النزول: ١٥٩ - ١٦٠، باختلاف يسير في الالفاظ، مثلا قوله: " أنت تجير عليّ وأنا الامير؟ ، "، وقوله: " واستب عمار وخالد بين يدي رسول الله فأغلظ عمار لخالد، فغضب خالد وقال: يا رسول الله أتدع هذا العبد يشتمني، فوالله لولا أنت ما شتمني، وكان عمار مولى لهاشم بن المغيرة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "يا خالد كف عن عمار فإنه من يسب عمارا يسبه الله، ومن يبغض عمارا يبغضه الله". وكذلك ذكره مقاتل بن سليمان في تفسيره: ١/-٣٨٣٣٨٢، باختلاف يسير في الألفاظ، مثلا: " فقال خالد: يا نبي الله يسبني هذا العبد الأجدع، وشتم خالد عمارا"، وفيه: " قال خالد: فيم أنت تجير دوني وأنا أمير عليك؟ ". وفيه: " فقال النبي- صلى الله عليه وسلم - لخالد: قم فاعتذر إليه". (٤) في رواية الواحدي: ١٦٠: "أنت تجير عليّ وأنا الامير؟ فقال: نعم، أنا أجير عليك وأنت الأمير"، وكذلك ذكره مقاتل بن سليمان في تفسيره: ١/ ٣٨٢. (٥) تفسير الطبري (٩٨٦١): ص ٨/ ٤٩٨ - ٤٩٩. (٦) التفسير الميسر: ٨٧. (٧) أخرجه ابن أبي حاتم (١٠٣٥): ص ١/ ١٩٦، و (٥٠٢٥): ص ٣/ ٩٠٢ (٨) أخرجه ابن أبي حاتم (٥٠٢٦): ص ٣/ ٩٠٢. (٩) انظر: تفسير ابن عثيمين: ١/ ٣٣٧. (١٠) أخرجه ابن أبي حاتم (١٠٣٧): ص ١/ ١٩٦، و (٥٠٢٧): ص ٣/ ٩٠٢